موارد باللغة العربية
إله واحد، رسالة واحدة | مَلِكُ المَجْد | قِصَّتك | طريق البِرّ
القداسة الاخلاص
هاتي شبرد
Holiness Faithfulness Hatti Shepard
جي سي رايل يقول لنا : الإنسان المكرس للرب سوف يتبع الأمانة في كل امور حياته، والواجبات، وفي علاقاته الاجتماعية في الحياة.
هو لن يحاول فقط أن يتتم واجباته بصورة مرضية، ليس كاالباقين الذين ليس لهم فكرعن نفوسهم،
ولكن المكرس للرب هو افضل لانه له دوافع أسمى، وله معونه افضل منهم.
الهدف من دارستنا الليلة في النهاية هو ان نعرف ما هي الامانة؟ بنسبة الى الله، وفي نظر الله.
ما هي واجباتنا في العلاقات؟ وبعض الافكار كيف نطبق هذا؟ ما هو أعلى دافع يجب ان يكون؟ وكيف نتمم هذه الدعوة السامية؟
لذلك انا اطلب منكم ان تشاروكوا وتتكلموا بصوت عالي اريد ان تتدخلوا وتعطوا ارائكم هنا.
ما هو في اعتقادكم الامانة هي ؟
ماذا يخطر على عقولكم عن الامانة؟
لابد ان فكرتم كيف يكون الشخص الامين؟ فقط شاركه معي صفات الشخص الامين.
1. الطاعة
2. يعتمد عليه.
3. نكران الذات ، هذه الصفه الحقيقية واعتقد من الصفات الاساسية نكران الذات.
الزوجة الامينة ماذا يخطر لكِ؟ الولاء والاخلاص وعمل واجبها بصورة صحيحة. أم ، جدة، أخت، خادمة، صديقة هذه مسؤوليات مختلفه نحن نمتلكها كنساء.
لكن دعونا ننظر ما يقوله الله:
قاموس ويبستر يقول عن الأنسان الامين، هو مستحق الثقة، يعمل واجباته، يحافظ على وعدهِ، له ولاء. الاصدقاء الأمناء يحافظوا على وعدهم، والخدام الذين لهم ولاء يكونوا امناء، ويعتمد عليهم انهم سوف يعملوا عملهم بامانة، بدقة وصحة وبالبضط، صادق في لسنه. هو سوف يعطي حساب ما حدث، يعرف ايضا انه ممتلى من الايمان، الايمان ياتي من الأمانة ، ممتلى من الايمان، وهذان يسيرا يد بيد كانهما متزوجين اعني الايمان والامانة، الكلمات الثقة والايمان وكلمات اخرى هناك.
الكتاب المقدس يستخدم كلمات مثل هذه لكي يصف الشخص الامين، الرسوخ، الحزم.
فكرت مباشرة كونك أم يجب ان تكوني حازمة،آمنة كأم حتى توفري الآمان، مستقره، الاستقرار.
كم انا غير مستقرة ؟ مثل الاسبوع الماضي جين كانت تعلم وانا كنت ابلبل في الخلف انا كنت غير مستقرة. لكن الاستقرار ياتي من الأمانة.
ثابتة، صادقة، مستمرة، هادئة هذه واحدة اطلب من الرب ان يجعلني هادئة، صادقة، جديرة بالثقة، مفعم بالثقة، ليس قفط يعتمد عليك اي تكوني ما تقولين، بل ايضا ان تكوني مفعمه بالثقة.
اي لا تتجولي وانت ممتلى من الشك والارتياب، وفي الحقيقة أهم صفات للامين هو الشخص الذي يبنى ويشجع هو الذي يرعى الاخر مثل الوالدين ويرضع.
لقد تعلمنا من اسابيع سابقة من دراسة التي قدمتها دبي، عن ثمر الروح ، الأمانة هي شخصية المحبه ونستطع ان نكون امينات ومخلاصات بقدر ما نريد يا بنات، لان الله الحي يعيش في داخلنا.
فعندما نجد انفسنا غير امينات، أنا مرات اشعر اني غير امينة، لا اعلم اذا احد اخر يشعر، لكن انا اشعر بعدم امانتي واخلاصي ، دعونا نذهب الى مخزن البيت، الله له بلا حدود مخزن الامانة يريد ان يغدقه ويكسبه .
افكر بالمقطع في الإنجيل عندما الرب قال من منا الى ذهب الى ابيه وساله خبز وابيه يعطي حجر او حية. لا بالطبع الاب الارضي يعطي عطايا جيدة لابنه كم بالحري نحن سوف ناخذ اذا طلبنا من الروح القدس، والامانة.
هي ثمر الروح القدس. تثنية 7: 9 تقول لنا (9فَاعْلَمْ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ اللهُ، الإِلهُ الأَمِينُ، الْحَافِظُ الْعَهْدَ وَالإِحْسَانَ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ وَيَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ إِلَى أَلْفِ جِيل) هل انتنا تحببنا الله؟
اتيها الاخوات انا متاكده انكنَ تحببنا الله، وهو يعرف انه الله الامانة وهو الامين، هو يحفظ وعوده هل ينبغي ان تمسكِ ببعض الوعود؟
هو يحفظ وعوده وهو له رحمة لكِ مزمور 119 : 86 (كُلُّ وَصَايَاكَ أَمَانَةٌ.......)
يقول لنا كل وصاياه أمانة وشهادتك صادقة. وصاياه وشهادته صادقة وامنية.
هذه كلمتهْ تشجعي لانها حق وصادقة وتعطينا الارشاد في كل خطوة في حياتنا وبهذا الاساس دعونا نرى مسؤوليتنا في هذه الناحية الأمانة كيف تظهر من نظر الله ؟
كنت افكر دائما الامين هو الشخص الذي على الوقت أو ياتي قبل الوقت وأنا كنت دائما خائفه بسبب كنت دائما متاخرة واقول ارجوكم صلوا لاجلي لانه متاخرة.
سوزان وانا كنا نتحدث عن هذا وكانت أول فكرة لي كيف يكون الانسان الامين؟
والفكرة الاخرى هي ان يعمل فوق وابعد ما يطلب منه. هذا الشخص هو دائما هناك، وهو معتمد عليه وهذه افكار صحيحة عن الأمانة متى 24: 44-51
عندنا امتحان لانه بيل عمل هذا يوم الاحد نفس الشيء الذي سوف اعمل ربما استخدم نفس المراجع التي انا استخدمتها لدراسة هذا المقطع.تعريف الكلمة هو تعرف الكلمة. على كل حال عندما نصل على هناك سوف تعرف.
وسوف اسال بعض الأسئلة من بداية العدد 44 (لِذلِكَ كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا مُسْتَعِدِّينَ، لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لاَ تَظُنُّونَ يَأْتِي ابْنُ الإِنْسَانِ. 45فَمَنْ هُوَ الْعَبْدُ الأَمِينُ الْحَكِيمُ الَّذِي أَقَامَهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ لِيُعْطِيَهُمُ الطَّعَامَ فِي حِينِهِ؟ 46طُوبَى لِذلِكَ الْعَبْدِ الَّذِي إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُ يَجِدُهُ يَفْعَلُ هكَذَا! 47اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُقِيمُهُ عَلَى جَمِيعِ أَمْوَالِهِ. 48وَلكِنْ إِنْ قَالَ ذلِكَ الْعَبْدُ الرَّدِيُّ فِي قَلْبِهِ: سَيِّدِي يُبْطِئُ قُدُومَهُ. 49فَيَبْتَدِئُ يَضْرِبُ الْعَبِيدَ رُفَقَاءَهُ وَيَأْكُلُ وَيَشْرَبُ مَعَ السُّكَارَى. 50يَأْتِي سَيِّدُ ذلِكَ الْعَبْدِ فِي يَوْمٍ لاَ يَنْتَظِرُهُ وَفِي سَاعَةٍ لاَ يَعْرِفُهَا، 51فَيُقَطِّعُهُ وَيَجْعَلُ نَصِيبَهُ مَعَ الْمُرَائِينَ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ.).
ربما انتبهتم انني بدات من نهاية هذا المقطع قرائتي.
حتى نكون امناء ينبغي ان نكون ننظر الى المسيح، فكري في نفسك بدون ان ترفعي يديك هل تفكري ربما ياتي الرب اليوم؟ في هذه الساعة أو اليوم؟ مجداً لله!
هل تعلمي هذا الذي ينبغي أن يحدث في عقلك، كلمة الله تقول الذي له هذا الرجاء به يطهر نفسه.
والان الخطوات عندما نحن نتظر بالتوقع مجي المسيح.
هنا بعض ردود الافعال لمجي المسيح ممكن ان تكون هكذا:
1. لا يا ماذا سيحدث اذا جاء المسيح، ماذا اذا انا لم اخلص بعد؟ هذه افكار حقيقة.
2. المقاومة والممانعة ، اي ان تصبح مقاوم تتمنى ان تختبر شيء واحد اخر قبل مجي الرب يسوع حفيد على سبيل المثال، اقصد هذه افكار في عقولنا في عقلي قبل ان يكون لي اولاد كنت اقول اتمنى ان يكون لي طفل اولاَ! تعرفوا هذه الامور.
ولكن النضجيين ، يقولون المكان الذي يريده لنا الرب ان نكون هو المكان الذي نقول اتمنى ان يكون اليوم الان يا الله اريد ان اكون معك .
3. الذعر لاننا لم نكن أمناء في الاشياء ربما ليس أمناء في اخبار اصدقائنا واحبانا وتحذيرهم بالحاح واستعجال للتوبة.
لانه القضاء الله، سوف ياتي قضاء الله وحكمه على البشر، لانه بالفعل القضاء والحكم الله أتيان! هناك قضاء أتي!
4. الخجل، أنا كنت بسبب الخجل من الخطية، في صراع معها .
5. القفز من الفرح ، قد ياتي الرب قبل درس الكتاب المقدس بذلك انا لن ادرس الليلة!
في الحقيقة نحن لسن نريد مجي الرب حتى نهرب من شيء صعب.
ليس هكذا ولكن فقط لاننا نحب الله كثيراً! نحن ننتظره حتى نسمع نعّما ايها العبد الصالح والأمين ادخل الى فرح سيدك.
هنا السؤال كيف يمكن ان نكون مستعدين ؟
دم المسيح يجعلنا مستعدين!
في النهاية دم الله الذي به غسلنا وطهرنا، ونحن نتشارك في المسير في القداسة.
وفي دعوتنا الامانة. لنا عمل يجب ان نعمله. علينا ان نكون مشغولين بهذا العمل.
ضعي اصبعك على متى 24 سوف نرجع اليه، ودعونا نفتح على كولوسي 3: 1-3.
نتامل ان يكون لنا بصيرة لهذا المقطع أو و كيف يمكن ان نتعاون مع ما يعمله الله.
ولا نبقى في الذعر بسبب الامور العاجلة الفورية، الطارئ التي تاتي على حياتنا فجأةً.
تضرب حياتنا بين الحين والاخر، عندنا ضغوطات ، وعندنا اعمال يجب ان نعملها.
يجب ان ننظف الحمامات ويجب ان نعمل هذه الاعمال نعملها اليس كذلك يا جودي ؟
نعم نعملها ويجب ان نعملها.
ولكن هذه الاعمال التي ينبغي ان نعملها ممكن ان يكون لها قمية أبدية يا اخوات هذه هي الفكرة.
هذا اهم شيء كيف يمكن ان يكون تركزنا؟ ما هي اهتمامنا؟ كيف يمكن هذا المهام (العمل) يصبح له قيمة أبدية؟
قراءة من كولوسي 3: 1-3 (1فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ. 2اهْتَمُّوا بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ، 3لأَنَّكُمْ قَدْ مُتُّمْ وَحَيَاتُكُمْ مُسْتَتِرَةٌ مَعَ الْمَسِيحِ فِي اللهِ.)
ثلاثة حقائق تظهر امامي :
اذا كنا قمنا مع الله نحن كمسيحين يجب ان نركز عقولنا على شيء! ما هو هذا الشيء؟
ماذا يقول هنا ما هو؟
في أخر المقطع ما نحن عليه ؟
قد متم أذا نحن اموات، ننظر ونطلب ما علينا ان نطلب؟
ماذا يقول ؟
مافوق! الكلمة تعني العبادة، الهتاف لها، السعي ورائها، يرغب، في احتياج، في بحث، وطلب واستفسار، وببساطة هو طلب هذه الامور، لنرجع ونضع بعض من هذه التعاريف أو الايضاحات.
أذا قمنا مع المسيح يجب ان نسبح الامورالتي فوق حيث المسيح جالس!
نسعى وراء ونهتف وراء الامور التي من فوق!
مثل المكعب الذي نلعب به حتى نضع الالون المتشابه معا. وسوف تحاول في عقلك عدد من الطرق حتى تحقق هدفك، وقد لا ينجح، انا احاول عمل هذا لعرس ابنتي لاشهر احاول ان اجعل الاشياء تعمل.
احاول وضع الامور معاً، وصلت على مرحلة قلت يارب انا اعرف انه يجب ان يكون لنا خطة نعملها لكن يارب ان تعرف ما هي الخطة!
انا لا استطيع ان اجعل هذا يعمل تقصد هنا انها غير قادرة على عمل شيء، أنها في التسليم ، أنها في ذلك مكان التسليم الذي تجد فيه السلام والامانة.
لاننا هناك لن نحاول السعي وراء مشيئتنا، ولكن نسلم ونجعل الله يعمل.
وهكذا نسعى وراء الامور التي هي فوق حيث المسيح جالس، نصبح في الامور التي من فوق، نرغب في الامور التي من فوق، نحاول ونسعى الى الامور التي من فوق، كل هذا يعني اننا نطلب ونسعى الى ماهو فوق!
سؤال من قلب الى قلب؟
ماهي الامور التي تسعي ورائها لتعمليها؟ حول ما تدور هذه الامور ؟ بماذا ترغبين أو نحو ماذا تسعين ؟
تخيلي في حياتنا مثل هذه الورقة البيضاء الكبيرة( التي تمثل الأبدية) في يدي. وحياتنا مثل هذه النقطة الصغيرة جدا جدا على هذه الورقة،
وهذه نقطة الصغيرة هي دائرة حياتنا. كم من هذه النقطة الصغيرة لها علاقة بالامور التي هي من فوق؟
هذه النقطة الصغيرة هي التي يجب ان يكون لها علاقة بما هو فوق هذا ما يقوله هنا، هذه هي مسؤوليتنا هنا يجب ان نكون أمناء، انها فقط نقطة صغيرة.
عندما نضطرب وانا لي قصة يوم أمس كنت متأخر على شيء خاص للاولمبيك، كنت اخذ ابنتي الى السباحة وكنت غضبه ومتوتره.
وكنت افكر بقصة نيكول مع ابنها وهي تقول لنا يجب نعمل هذا ونعمل هذا وكنت افكر انني عملت هذا كل هذا يوم امس، ما عدا الركض ومنافسة الاولاد، هذا الشيء الوحيد الذي لم افعله يا نيكول!
كل شيء كان ضيق وصعب في مقابل حجم هذا طيف الأبدية الكبير الواسع هل تعتقد ان له أهمية؟
لا ليس ! كيف أصحح تصرف داود (ابنها) بعدم الاحترام ؟
هذا يتمشى مع التدريب ولكن بكل تاكيد أن اضطرابي لم يكن له قيمة امام هذا الطيف الهائل وهو عبارة عن نقطة صغيرة، كل حياتنا هي اقل من نقطة صغيرة في ورقة بيضاء كبيرة.
2اهْتَمُّوا بِمَا فَوْقُ، أحب ترجمة الكتاب المقدس(الملك جيمس) التي تقول اجعل عواطفك تتهم بما هو فوق، اي ان تمارسه في عقلك، تتمتع اي تضع عقلك فيه، ويكون لك راي حوله، أو ان يكون لك حسم وقرار معه ويكون لنا عاطفة نحوه.
لنرجع ونسأل انفسنا، بماذا أمرن فكري أو (عقلي)؟
ما الذي امتع به فكري (عقلي)؟
ما الذي لي نحوه عواطف؟ مشاعر حب أو رأي حوله؟ ماهو هذا الرأي؟ ما الذي انا حسام فيه؟ أو أميل اليه، ماالذي افكر به واقضي وقتي به؟ هذا الشيء الذي يدعى الأمانة .
أنا افكر مباشرة بالخدمة والتواجد في الكنيسة واللتحاق بالاعمال تخص الكنيسة، لكن في الحقيقة ماهي الكنيسة؟ ومن هي الكنيسة؟ جسد المسيح نحن الكنيسة، هنا دائرة كبيرة اي من الاجزاء في هذه الدائرة يجب ان تكون الخدمة؟
كل الدائرة يجب ان تكون الخدمة، الخدمة ليس في جزء واحد في دائرة الحياة.
ونحن نعمله في عقولنا انه في الكنيسة ولكن في الحقيقة هي ليس كذلك الخدمة في كل مكان نذهب اليه، هي كل شخص نتعامل معه هي رفقائنا في العمل، زمالائنا في الصف، والوالدين، أولادنا، أحفادنا، خصوصا ازوجنا أول خدمة اذا كنت متزوجه هو زوجك، ويجب ان نضع أولويات بصورة صحيحة.
لانه لا نستطيع ان نكون أمناء اذا لم تكن أولوياتنا صحيحة .
وهذه الكلمة في هذا العدد 3لأَنَّكُمْ قَدْ مُتُّمْ وَحَيَاتُكُمْ مُسْتَتِرَةٌ مَعَ الْمَسِيحِ فِي اللهِ.) في الحقيقة متنا، ونحتاج ان نموت عن انفسنا، حتى نعيش للمسيح باكثر تأثير.
1كورنثوس 6: 19-20 (أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟ 20لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيَ للهِ.)
السؤال الذي ينبغي ان نسال انفسنا كوننا اموات في المسيح عندما نموت عن انفسنا نحتاج ان نعيش له اي للمسيح ، مثل العبيد والخدم، هل نرى كل حياتنا انها ليست لنا!
مرات كثيرة نمسك بامور مثالا يجب ان أعمل هذا، يجب ان احل هذه المشكلة، ليس لديه هذا، لن استطيع دفع فواتيري، في الحيقية هي ليس لي على كل الاحوال، هي ليس لي هي كلها تخص الله.
عندما نحسب انفسنا اموات عن امورنا والاشياء التي لنا سوف نكون اكثر تركيزا في انتظار المسيح!
وننظر اليه لاننا لسنا مربوطين بأمور العالم. وكل المعارك التي لي ضد الجسد سوف احاربها اذا كان عقلي وفكري مركز على الرب، واذا انا كنت انظر اليه، هذه هي اغلب معاركي احاربها أم انجح او او اخسرها، يعتمد اين تركيزي.
نرجع الى متى 24 لنرى العبد الأمين بالمقارنة مع العبد الشرير نلاحظ ان العبد الامين.
هُوَ الْعَبْدُ الأَمِينُ الْحَكِيمُ الَّذِي أَقَامَهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ ، الرب أقامه سيدً على بيته، من هو هذا العبد الامين الحكيم؟
هل ايتها الاخوات ادراكتنا هذه الحقيقة ان الله اقامكن على الخدمة، ليس لاي حقيقة اخرى سوى فقط لانه دعي علينا اسم المسيح.
تصوري السمكة التي تعيش في زجاجه، الناس سوف ينظروا اليك، سوف يراقبوكِ ما تفعلين، ماذا تقولين، ماذا تشعرين، كيف تكون ردة فعلك، كل امر مهما كان صغير، هذه هي الدعوة التي دعينا لها، نحمل اسم المسيح وهذه هي الدعوة يجب ان نقبلها ولا نكون منزعجين في اي شيء. مثل البصمة في الحياة،إذا فكرت به سوف تري انك عندك هذا العبير المؤثر.
سوف تقولي يوجد ناس في حياتي أستيطع ان أؤثرعليهم كي أوجههم نحو الرب، أو ربما ان أوتأثير عليهم اني ابعدهم عن الرب. هل تحسب نفسها مسيحية؟
أنظري ماذا الذي يعمله العبد الامين الحكيم في العدد 44، ما الذي يفعله العبد الامين في العدد 44؟
اقرائي العدد 44 بصوت عالي ، (لِذلِكَ كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا مُسْتَعِدِّينَ، لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لاَ تَظُنُّونَ يَأْتِي ابْنُ الإِنْسَانِ.) يسدد الحاجة في وقتها، ماذا يعني هذا؟ كيف نعمل نحن هذا الشيء؟ اي افكار للمشاركة هنا؟
أنا افكر كأم بكل تأكيد ممكن ان يكون طعام مادي الناس في حاجة له، وأيضا كألتزام لابد ان يكون طعام روحي أيضا.
إذا كان هذا ما دعينا ان نعمل هذا التعريف العبد الامين الحكيم، هو أعطاهم الطعام في وقتيه، التوقيت مهم في اعطاء الطعام يقول (هُوَ الْعَبْدُ الأَمِينُ الْحَكِيمُ الَّذِي أَقَامَهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ لِيُعْطِيَهُمُ الطَّعَامَ فِي حِينِهِ؟) الطعام الروحي هو كلمة الله.
أريد ان تفكري من هم هولاء الناس او من هو هذا الشخص ممكن ان يكون مجموعة او فرد في حياتك؟ من يكون اعداد كثيرة مثل في السوق أو في الشوراع، اليوم وانا اركن السيارة على الرصيف قاطعت شخص وفكرت في نفسي أنا الي وضعت لاصق على السيارة من الخلف عن المسيح انظر ماذا عملت وبدأت اتكلم مع الرب واقول انا متاسفه أنا متاسفه جدا جدا يارب تعرفي هذه الامور.
هل نحن نعيش ونعطي كلمة الله؟ هناك مسؤليتان أثنان نحتاج ان نعيش الكلمة وايضا نعطيها للاخرين هذا هو العبد الامين الحكيم ، هذه هي الاشياء التي يجب علينا ان نعملها بينما نحن نتظر رجوع الرب يسوع المسيح.
لننظر الى العبد الشرير ما الذي يعمله ؟
أول شيء ما معنى كلمة الشرير في هذا المقطع ؟ المعنى انه هو الشيء الذي كان في يوما ما جيد ولكن اصبح شريرً، مثل ثمرة كانت جديدة واصبحت ردئية، أو مثل الادة موسيقة كانت جيدة واصبحت لا تصلح للعزف، ماذا تظنين كيف هذا العبد الامين اصبح شريرً؟ ما رايك كيف ؟
في الحقيقة لا يذكر الكتاب كيف اصبح ولكن يقول عنه انه شرير، ولكن اعتقد بسبب التحذير في العدد 44، لانه رفع عينه عن الرب وفقد الاحساس بالضرورة والتوقع وبدلها بما يدعوه جون كورسن، الوحشية والشهوانية (49فَيَبْتَدِئُ يَضْرِبُ الْعَبِيدَ رُفَقَاءَهُ وَيَأْكُلُ وَيَشْرَبُ مَعَ السُّكَارَى.)
بعض الاقتباسات يقول جون كورسن : تستيطع ان تعرف انك تسقط في عقلية العبد الشرير عندما تضرب بعنف رفقائك الخدم، وتبدأ تضربهم بكلامك وتعاملهم بعدم لطف، فكروا بالكلام الذي يخرج من افواهنا، وكيف نعامل بعضنا البعض؟
إذا كان فعلاً اني انظرالى الرب، والى مجي الرب اليوم سوف يؤثر على كيف انا اتعامل مع كل شخص ساكون في اتصال به. سوف اعمال زوجي بطريقة مختلفه اذا عرفت الرب يسوع سوف ياتي بعد ساعة. سوف اتكلم بطريقة مختلفة مع زملائي في العمل اذا عرفت ان الرب يسوع سوف يظهر في اي لحظة. سوف لا تدفع الناس الذين من حولك، لن تضع الناس تحت اي تقلل من قيمتهم، سوف لن تضرب الناس اذا كنت تؤمن ان الرب يسوع سوف ياتي قربياً.
القسم الشهواني للعبد الشرير نرى ( 49فَيَبْتَدِئُ يَضْرِبُ الْعَبِيدَ رُفَقَاءَهُ وَيَأْكُلُ وَيَشْرَبُ مَعَ السُّكَارَى.)
عندما نفقد البصيرة عظمة مجي المسيح نطور علاقات مع العالم، وهذا يجعلنا مشابهين العالم.
رسالة يعقوب 4: 1-4
1مِنْ أَيْنَ الْحُرُوبُ وَالْخُصُومَاتُ بَيْنَكُمْ؟ أَلَيْسَتْ مِنْ هُنَا: مِنْ لَذَّاتِكُمُ الْمُحَارِبَةِ فِي أَعْضَائِكُمْ؟ 2تَشْتَهُونَ وَلَسْتُمْ تَمْتَلِكُونَ. تَقْتُلُونَ وَتَحْسِدُونَ وَلَسْتُمْ تَقْدِرُونَ أَنْ تَنَالُوا. تُخَاصِمُونَ وَتُحَارِبُونَ وَلَسْتُمْ تَمْتَلِكُونَ، لأَنَّكُمْ لاَ تَطْلُبُونَ. 3تَطْلُبُونَ وَلَسْتُمْ تَأْخُذُونَ، لأَنَّكُمْ تَطْلُبُونَ رَدِيًّا لِكَيْ تُنْفِقُوا فِي لَذَّاتِكُمْ. 4أَيُّهَا الزُّنَاةُ وَالزَّوَانِي، أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّ مَحَبَّةَ الْعَالَمِ عَدَاوَةٌ ِللهِ؟ فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَكُونَ مُحِبًّا لِلْعَالَمِ، فَقَدْ صَارَ عَدُوًّا ِللهِ.
ونرى الوحشية في هذا المقطع الكتابي، في الحروب والخصومات، والشهواينة هي الرغبة في الذة. ليس بالضرورة ان يكون شيء قوي جدا مثل الزنى خيانة اومشاهدة افلام جنسية، ممكن يكون شيء صغير مثل انا الرغبة في ما انا اريد ويكون الذي انا اريده هو عكس الأمانة، هذا العبد الشرير اصبح عبد شرير عندما توقف عن فكر ان المسيح قد ياتي في هذه الساعة. ثلاث ارباع الكتاب المقدس هي نبؤات وانا أعتقد لانه كي يجعلنا ان نفكر عن مجيء المسيح القريب، إذا كان ثلث الكتاب المقدس يتكلم عنه مجيء المسيح كم يجعل من هذا الموضوع مهم؟ 1يوحنا 3: 3 3وَكُلُّ مَنْ عِنْدَهُ هذَا الرَّجَاءُ بِهِ، يُطَهِّرُ نَفْسَهُ كَمَا هُوَ طَاهِرٌ. نرى العبد الامين في في هذه الخطوات التطهير يوم بعد يوم لحظة بعد لحظة.
نرجع الى إنجيل متى، هنا سؤال اذا كنت سوف تكون أمين في هذه الدائرة حياتك كيف ستعرف ماذا يجب ان تفعل ؟ هل هناك جواب ، كيف تعرف ما يجب عليك عمله؟ تكون أمين فيه ؟ اذا يجب ان اكون على الوقت في الامور التي يريدنا الله ان اكون فيها كيف اعمل ذاك ؟ أي افكار؟
التخطيط المسبق: أكون على الوقت. هذا تطبيق جيد، ولكن كيف اعرف اين أذهب؟
الصلاة: ارجع كما واقول نفس الشيء الذي اقوله في كل درس الكتاب المقدس يجب ان نكون في كلمة الله يجب ان نكون في صلاة يحب ان نكون في استمرار نسأل الله يا ربّ ماذا تريدني ان أعمل؟ ماذا عليا ان اعمل اليوم ؟ في هذه اللحظة؟ بدل عمل خططنا الشخصية والذي أنا شخصيا اعمل هكذا ياربّ انا عليا ان اعمل هذا ارجوك ياربّ ساعدني يا الله بارك خططنا هل ترى العكس نحن نحتاج يجب نحن نكون في نفس الصفحة الله ونجعله هو يضع الخطط وهذا امر مهم جدا.
المسيح قال في يوحنا 17: 4 (4أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ.)
كيف يمكن ان يقول هذا؟ بيما ما زال الناس خطاة ، ولا يزال كثيرين من الناس محتاجين للشفاء، وكثيرين محتاجين لتعليم؟ هو قال اكمل عمل الله، هو العمل الذي الأب اعطى ان يكمله . إتمام العمل هو في معرفة ما هو عملك؟ هذا هو الطريق تجعل حياتك لها معنى وتهيئ للمستقبل.
نقراء متى 25 : 14-30
(وَكَأَنَّمَا إِنْسَانٌ مُسَافِرٌ دَعَا عَبِيدَهُ وَسَلَّمَهُمْ أَمْوَالَهُ، 15فَأَعْطَى وَاحِدًا خَمْسَ وَزَنَاتٍ، وَآخَرَ وَزْنَتَيْنِ، وَآخَرَ وَزْنَةً. كُلَّ وَاحِدٍ عَلَى قَدْرِ طَاقَتِهِ. وَسَافَرَ لِلْوَقْتِ. 16فَمَضَى الَّذِي أَخَذَ الْخَمْسَ وَزَنَاتٍ وَتَاجَرَ بِهَا، فَرَبحَ خَمْسَ وَزَنَاتٍ أُخَرَ. 17وَهكَذَا الَّذِي أَخَذَ الْوَزْنَتَيْنِ، رَبِحَ أَيْضًا وَزْنَتَيْنِ أُخْرَيَيْنِ. 18وَأَمَّا الَّذِي أَخَذَ الْوَزْنَةَ فَمَضَى وَحَفَرَ فِي الأَرْضِ وَأَخْفَى فِضَّةَ سَيِّدِهِ. 19وَبَعْدَ زَمَانٍ طَوِيل أَتَى سَيِّدُ أُولئِكَ الْعَبِيدِ وَحَاسَبَهُمْ. 20فَجَاءَ الَّذِي أَخَذَ الْخَمْسَ وَزَنَاتٍ وَقَدَّمَ خَمْسَ وَزَنَاتٍ أُخَرَ قَائِلاً: يَا سَيِّدُ، خَمْسَ وَزَنَاتٍ سَلَّمْتَنِي. هُوَذَا خَمْسُ وَزَنَاتٍ أُخَرُ رَبِحْتُهَا فَوْقَهَا. 21فَقَالَ لَهُ سَيِّدُهُ: نِعِمَّا أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ وَالأَمِينُ! كُنْتَ أَمِينًا فِي الْقَلِيلِ فَأُقِيمُكَ عَلَى الْكَثِيرِ. اُدْخُلْ إِلَى فَرَحِ سَيِّدِكَ. 22ثُمَّ جَاءَ الَّذِي أَخَذَ الْوَزْنَتَيْنِ وَقَالَ: يَا سَيِّدُ، وَزْنَتَيْنِ سَلَّمْتَنِي. هُوَذَا وَزْنَتَانِ أُخْرَيَانِ رَبِحْتُهُمَا فَوْقَهُمَا. 23قَالَ لَهُ سَيِّدُهُ: نِعِمَّا أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ الأَمِينُ! كُنْتَ أَمِينًا فِي الْقَلِيلِ فَأُقِيمُكَ عَلَى الْكَثِيرِ. اُدْخُلْ إِلَى فَرَحِ سَيِّدِكَ. 24ثُمَّ جَاءَ أَيْضًا الَّذِي أَخَذَ الْوَزْنَةَ الْوَاحِدَةَ وَقَالَ: يَا سَيِّدُ، عَرَفْتُ أَنَّكَ إِنْسَانٌ قَاسٍ، تَحْصُدُ حَيْثُ لَمْ تَزْرَعْ، وَتَجْمَعُ مِنْ حَيْثُ لَمْ تَبْذُرْ. 25فَخِفْتُ وَمَضَيْتُ وَأَخْفَيْتُ وَزْنَتَكَ فِي الأَرْضِ. هُوَذَا الَّذِي لَكَ. 26فَأَجَابَ سَيِّدُهُ وَقَالَ لَهُ: أَيُّهَا الْعَبْدُ الشِّرِّيرُ وَالْكَسْلاَنُ، عَرَفْتَ أَنِّي أَحْصُدُ حَيْثُ لَمْ أَزْرَعْ، وَأَجْمَعُ مِنْ حَيْثُ لَمْ أَبْذُرْ، 27فَكَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَضَعَ فِضَّتِي عِنْدَ الصَّيَارِفَةِ، فَعِنْدَ مَجِيئِي كُنْتُ آخُذُ الَّذِي لِي مَعَ رِبًا. 28فَخُذُوا مِنْهُ الْوَزْنَةَ وَأَعْطُوهَا لِلَّذِي لَهُ الْعَشْرُ وَزَنَاتٍ. 29لأَنَّ كُلَّ مَنْ لَهُ يُعْطَى فَيَزْدَادُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَالَّذِي عِنْدَهُ يُؤْخَذُ مِنْهُ. 30وَالْعَبْدُ الْبَطَّالُ اطْرَحُوهُ إِلَى الظُّلْمَةِ الْخَارِجِيَّةِ، هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ.)
يا له من مثال واقعي، أنا اعمل ولا واحده منا هنا تريد ان تكون ذلك العبد الشرير والكسلان، على كل حال انا اشارك ما اظهره لي الله عندما كنت اسال الله ماذا اعمل؟ هل أنا في المكان الصح؟ أنا أعلم كل امر صغير الذي يجب ان اعمله في حياتي، لكن في هذا المثال يظهر ان عملنا هو تلك الامور التي اوكلها الله الينا او تحت رعايتنا كل واحدة منا هي مختلفة ، كل واحد منا له صفر مختلف في تلك النقطة الصغيرة التي لنا في ورقة بيضاء كبيرة، لذلك يجب علينا جميعا نقف ونفكر منَ هو في حياتي؟
عندي أولاد أو ليس لي اولاد ربما، انا عندي زوج، عندي زمائلاي في العمل، عند واالوالدين عند رفقائي في المدرسة اصدقاء اولادي، اصدقاء احفادي، اخواتي واخوات في المسيح، خدمتي ؟ في المثال الوزنة هي تقريبا قيمتها 1000$ انا اتكلم عن العلاقات، ان نكون امناء في علاقتنا واجباتنا ولكن هذا ايضا يضم اموالنا، اظن هنا يذهب اعمق من امور المادية . الصداقة والقدرات مواهب الحرفيه، اجسادنا، واهم واحدة كلمة الله هل تعلمي كم كتاب مقدس عندي في البيت كان ينبغي ان احفظه من الجلده الى الجلده. هناك أناس كثيرين في بلاد كثيرة لهم فقط 3 صفحات من الكتاب المقدس وهم يحفظوه لانه هذا كل ما لديهم من كلمة الله. لقد أوتمنا على كلمة الله وكذلك أوتمنا على المواهب الروحية، هل تعملوا ما هي مواهبكم؟ هل انتم تستخدموا مواهبكم؟ إذا لا تعملوا ما هي مواهبكم لابأس ليس هناك حكم عليكم ، تسطيعوا ان تذهبوا الى مكتبة الكنيسة او المكتبة وهناك كتيب وانظروا الى ما هي مواهبكم؟ ذهبوا خلال هذا الكتيب وادروسه وانظروا البواب التي الرب يفتحها، واحد من رعاة الكنائس وضعها بهذه الصورة (اذا لا تعمل ما هي مواهبتك الروحية خذ خطوة ايمان واخدم في مكان ما ، وضعها بهذه اسهل ان تديرأو تلف سيارة متحركة على ان تحرك سيارة واقفه). لا اعرف ماذا اعمل، لا اعرف ماذا اعمل، ساعدِ احداً مثل الدائرة الحياة التي تكلمنا عنها جزء منها الخدمة، لكن في الحقيقة لنا كل هذه الدائرة الكبيرة التي هي كل حياتنا ، هي عائلتنا واصدقائنا وزملائنا في العمل هل نحن نمارس مواهبنا معهم ؟ اذا كان لنا مواهبة التميز أو مواهبة التعليم او مواهبة المساعدة، كل هذه المواهب معينه لشيء معين.
أنا شخصياً يجب ان اخدم فرانك أولاً!وبعدها للاولادي، دعوني اضعها بصورة صحيحة استخدم مواهب لخدمة الله أولا، زوجي، أولادي، عملي في البيت وخارجه في المكتب، يجب ان اكون أمينة اضع أولوياتي، ويجب ان اكون أمينة في اولوياتي لا يمكن ان اكون أمينة بدون ان تكون اولوياتي صحيحة.
1كورنثوس 12: 26 (26فَإِنْ كَانَ عُضْوٌ وَاحِدٌ يَتَأَلَّمُ، فَجَمِيعُ الأَعْضَاءِ تَتَأَلَّمُ مَعَهُ. وَإِنْ كَانَ عُضْوٌ وَاحِدٌ يُكَرَّمُ، فَجَمِيعُ الأَعْضَاءِ تَفْرَحُ مَعَهُ.).
تقول اذا عضو تألم فجميع الاعضاء تتالم معه وهذا يحدث اذا لم نتسخدم مواهبنا بأمانة. كلنا لنا هذا التأثير، ربما نفكر مثل ذلك العبد الشرير في إنجيل متى 24 فكر أنه سوف يكون وقت طويل الى ان يرجع الرب يسوع، أنا لا احتاج ان اكون مشغول او ان اعرف ما هي مواهبي، أنا مشغول بعملي ولا احتاج ان اعرف مواهبي، وربما اسوا من ذلك لم يعطى لي الكثير لماذا اتعب نفسي، أنا فقط لي مواهبة واحدة، عندي واحدة فقط، هل تعلموا انا اعتقد ان هذا الرجل كان يغار أو يحدس أنا اعتقد هذا، ألم نكن نحن في هذا الوضع؟ مثل أنا لا استطيع ان ارنم مثل سليا، هناك امور مثل اتمنى انا افعل هذا الشيء او ذلك الشيء، هل تعلموا هذا الامر الذي اتمناه لم يكن سليا كان اكثر. عندما انتقلنا الى هذه المنطقة الجديدة( فيسليا)، وأنا كنت في الكنيسة كالفري جابل هناك وكنت مشتركه فيها كثيرا في المنطقة القديمة(فيلسيا) التي عشت فيها، وبعد ان انتقلنا الى هنا، عائلة اخواتي بالنسب انتقلوا وذهبوا الى المكان القديم(فيلسيا) التي كنت فيها، واخذوا مكاني وبدأت ترنم، وأنا دائما كنت اريد ان ارنم وهذه كله قاد ان يكون هناك غيرة، وهل تعلمي ان الغيرة تستطيع ان تجلس في امكان غريبة، عندما طفلتي المنغولية ولدة، في نفس السنة نفس اختي بالنسب ولدة هي اخرى وبدأ اولادنا بالنمو ولكن طفلتي لم تنمو طبيعي، بمقابل طفلتها كانت تنمو طبيعي، فكان هناك الغيرة، أبنها بدء يمشي وهو الان يتكلم، هذه امور حقيقة تحدث في حياتنا، لاننا كلنا لنا نقطة مختلفه هنا اقصد النقطة التي في ورقة بيضاء كبيرة التي هي حياتنا مختلفه، بعضنا منا اعطيت لنا وكالة خمسة والبعض أثنان والبعض واحدة، شيء بين هذه كل واحد اشياء مختلفه، المهم ماذا نحن صانعوا بهذه النقط هو الذي يصنع الفرق. انا اعرف من هذا المثل والخبرة عندما احارب ما الله يريد ان يعمله، و انا في شكوى حول........ وحزينه حول........ ما يعمله ومكتئبه حول.......... اكملي الفراغات أنا عندي طفل منغولي أو امئلي الفراغات .............. أي شيء فقط املئي الفراغات، ليس عندك مال كافي لتدفعي الفواتير، الناس يجب ان يجلبوا لنا المواد الغذائية انا كنت في هذه الحالة، هذه الظروف المختلفة عندما احارب ضدها أنا لست أمنية انا احارب ضد الله وما هو يحاول ان يعمل هو العمل عليا، لكن ليس عليا فقط بل هو يعمل على الجميع، عندما هذه الاخت سوف تجلب لي المواد الغذائية هي اخرى سوف تتبارك، هذا ما قاله لها الله ان تعمل ربما فقط لهذا الوقت(أو الموسم).
يا أخوات كما ان حياتنا تتغير وكذلك الاوقات والمواسم في حياتنا تتغير، أنظر هنا هناك طالبات وهناك امهات لهن اطفال صغار وامهات لاولاد كبار، نساء ناضجات، جدات، كل واحد منا له مكان صغير ونقطتنا الصغيرة تتغير مع طول الطريق أو الحياة . لايمكن ان تحاربِ ما الله يعمله لانك سوف تكون في خطاء وبؤس، أنا كنت هكذا أنا كنت في هذا الوضع، احاول ان احارب وانا فشلت انظر الى كيكي الان وكم هي بركة لنا، مازال اننا نمر باوقات صعبة معها انا تاخذ وقت طويل لكي تدخل الى السيارة،وعندما اكون انا مستعجلة لكي اذهب الى التمرين على السباحة اصرخ واقول ادخلي الى السيارة وهي تذهب لتجلب حقائبها وهذا ياخذ زمن طويل ويسبب لي احباط ولكن هو عناق الله وليس محاربة الله، هذا هو اسثتمار المواهب، العيش وعطاء الكلمة في المكان الذي وضعك فيه الله وليس الرغبة في شيء أخر، لا شيء في الحقيقة هو لنا، اذا كان اولادنا هم لفترة قصيرة لنا أو العائلة أو الاصدقاء هم هنا فقط لوقت قصير، نرجع للمثل في العدد 15 السيد اعطى (كُلَّ وَاحِدٍ عَلَى قَدْرِ طَاقَتِهِ.) الله يعلم، هو يعلم ما نحن قادرين على عمله ما نحن أوتمنى عليه. يجب ان نكون حذرين ان لا نفكر كما فكر ذلك العبد الشرير والكسسلان، لاحظوا ماذا فكر عن الله؟ ماذا كانت افكاره عن الله؟ في متى 25: 24 افكاره عن الله هي (عَرَفْتُ أَنَّكَ إِنْسَانٌ قَاسٍ، تَحْصُدُ حَيْثُ لَمْ تَزْرَعْ، وَتَجْمَعُ مِنْ حَيْثُ لَمْ تَبْذُرْ. 25فَخِفْتُ وَمَضَيْتُ وَأَخْفَيْتُ وَزْنَتَكَ فِي الأَرْضِ. هُوَذَا الَّذِي لَكَ.).
عندما نحن نكون في ظرف صعب وقاسي وشرير ربما الناس وضعونا في هذا الظرف،أننا نعيش هناك، ليس خطاءنا اننا في هذا الظرف، أفكارنا عن الله غير ناضجة، وإذا نحن نفكر ان الله قاسي أنه ليس معنا بل علينا، أنه هو الذي يأتي وياخذ منا الأشياء بعيداً، نكون مثل هذا العبد الذي ذهب وطمر وزنته. في زكريا 4: 10 الرب سأل سؤال (10لأَنَّهُ مَنِ ازْدَرَى بِيَوْمِ الأُمُورِ الصَّغِيرَةِ. فَتَفْرَحُ أُولئِكَ السَّبْعُ، وَيَرَوْنَ الزِّيجَ بِيَدِ زَرُبَّابِلَ. إِنَّمَا هِيَ أَعْيُنُ الرَّبِّ الْجَائِلَةُ فِي الأَرْضِ كُلِّهَا.) والقس شارل سميث يقول في هذا المقطع (الناس الذين يعانون اوقات صعبة في التعامل مع العمل الذي كانوا يعملوا لانه كان بعيداً جدا من النهاية من السهل احتقار يوم الامور الصغيرة واوقات الاستعداد، نصبح مضطربين حتى نتمم البرنامج، أتذكر عندما كنت في كلية اللاهوت ما كنت اصدق متى اخرج الجلوس في الصف كان وقت ضائع، كنت اريد ان اخرج واعظ، مرة خرجت من هناك وبدأت أعظ وكان عليا ان احضر، اتمنى الان لو انا كنت اكثر تركيز في ذلك الوقت عندما كنت ادرس للاهوت، الله يضع اليوم الاساس ما هو مزمع ان ينجزه في حياتك، لا تحتقير يوم الامور الصغيرة، مرات هذه هي الايام الجيدة، وهذا أمر مهم لنتذكره لانه في الاوقات الصعبة، سوف نكره هذا يجب انا اعمل هذا وذاك، يجب ان اعيش في هذا المكان، يجب ان اذهب الى العمل وانا لا اريد. الله يهئيك، يعدكِ اليوم ليشء سوف يستخدمك غداً، كل شيء نتحمله في مرحلة الاعداد لاجل الفرصة القادمة للخدمة يجب ان نكون أمناء فيه.
اقلبي الصفحة الورقة واكتب بعض الظروف الصعبة في حياتك، صعبة وقاسية، بنسبة لي استطيع ان اقول عن ظروف صعبة مررت بها مثالاً عندما لم يكن لنا مال الناس كان يجلبوا لنا المواد الغذائية، عندما كنت انا ابحث ما الذي كان بأبنتي والامور لم تكن صح.
ربما العيش مع زوج لم يخلص بعد لم يؤمن بالمسيح يسوع كمخلص، أو تعاني بسبب الضلم بسبب السلطات التي فوقك الغير عادلة والقاسية عليك، أن نتذكر التعريف ما هي الأمانة ؟ وتطبيق هذه التعاريف على أفكارنا في حياتنا، على مشاعرنا، وهذا صعب لانه مرات نقل انا لم افعل شيء ولكن نشعر به وهو صعب، وهنا هو الله المتفاعل معنا، لذلك يجب ان نذهب الى الله، سلوكنا، نكون أمناء على السنتنا عن الشخص الذي يسبب الصعوبات في حياتنا، هذا يعني اننا أمناء.
أنا اريدكم ايها الاخوات ان تاخذوا هذه الورقة التي كتبتي عليها كل هذه الظروف الصعبة بصلاة تاخذيها الى الرب وتصلي الى الرب ساعدني يارب ان اكون أمينة مع هذا الشخص، في هذا الظرف في العمل.
الله أمين تتذكروا هذا الذي تعلمناه من بداية دراستنا، الله، الله أمين، له هذا مخزن البيت غير محدود، مخزن البيت أشياء لنا.
نرجع الى المثال هل لاحظتم بقية العبيد والمواهب المعطاة لهم، تضاعفت بسبب ما عملهُ، هل فكرت يارب كيف يمكنك ان تفعل هذا؟ كنت افكر ماذا عملوا هولاء حتى تضاعف الشيء الذي أتمنه عليه الله؟
كولوسي 3: 22-24 (22أَيُّهَا الْعَبِيدُ، أَطِيعُوا فِي كُلِّ شَيْءٍ سَادَتَكُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ، لاَ بِخِدْمَةِ الْعَيْنِ كَمَنْ يُرْضِي النَّاسَ، بَلْ بِبَسَاطَةِ الْقَلْبِ، خَائِفِينَ الرَّبَّ. 23وَكُلُّ مَا فَعَلْتُمْ، فَاعْمَلُوا مِنَ الْقَلْبِ، كَمَا لِلرَّبِّ لَيْسَ لِلنَّاسِ، 24عَالِمِينَ أَنَّكُمْ مِنَ الرَّبِّ سَتَأْخُذُونَ جَزَاءَ الْمِيرَاثِ، لأَنَّكُمْ تَخْدِمُونَ الرَّبَّ الْمَسِيحَ).
من الذي نخدم كي يكون مسروراً، يجب ان نسر الله، ما نعمله هل افكرنا تسرّ الله أم لا ؟ نحن مخلوقين لنمجد الله، هذا هو قصد وجودنا، وكيف سوف نعمل عملنا ؟ إذا كان تنظف الحمامات أو كنس الارض أو اتمام واجباتنا الدراسية، أو توصيل الاولاد بالسيارة من مكان لاخر، كيف سوف نعمل أعملنا؟ من كل القلب! هل تعلمي هذه الكلمة تعني، تماما أعلاه اي الى نقطة الكمال، تعني لا استطيع ان انظف حمامي نصف التنظيف، أنا أعمل هكذا لسنوات وهذه حقيقة يعني هنا تماما، و ابعد ما يكون، ليس هناك مكان للعمل العادي أو وسط، لا تستطيع ان تعمل عمل جزئي، يجب ان يعمل أعلى ما يمكن وأبعد ما يمكن . والسبب لماذا؟ لاننا نعلم سوف نتسلم مكافأة وميراث من عند الرب، لاننا نعلم اننا نخدم الله، دوافعنا يجب ان تكون الله هو الله ونحن نحبه كثيراً.
في الختام القس بيل عنده هذا الشيء الذي شاركه في حلقة الصلاة قال بدل من الصلاة لأقل مهام يجب ان نصلي لقدرات اكثر لعمل المهام التي اعطاها الله لنا، هذهي النقطة هذه هي دائرتنا ولكنا لنا أعمال كثيرة، واعمالنا تتغير، هذا هو عملي اليوم مع اولادي في هذا العمر ولكن لا اعلم ماذا سيكون بعد 10 سنوات على الاغلب سوف اكون اهتم بالوالديه، أنا اعلم هذا سوف يأتي، هذا يحدث ربما الاحفاد أنا اصلي لا اعلم يمكن في نفس الوقت أعملنا تتغير في هذا الوقت يا سمنثا انت في المدرسة، الامانة هناك في يوما ما سوف تكون زوجة وأم ربما او امرأة عاملة، الامانة هناك، وهناك في تلك النقطة سوف تثمري عندما تشاركِ عن الرب مع الناس الذي الله سوف يجلبهم الى حياتك، الذي بالامانة تحبيهم وكم هو مهم ان نثمر ماهي ثمر الروح ؟ (22وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ 23وَدَاعَةٌ تَعَفُّفٌ.)بينما نحن نعمل مهامنا واجباتنا واعملنا خدمتنا لانها كل حياتنا يجب ان نثمر لانه أن نعمل العمل لكن ان نعمله بصورة معينة، ان نسلك بالروح وليس بالجسد.
لنصلي ونطلب معونة الرب لانه لايمكننا عمل هذا بدون
يارب اشكرك لانك انت الله رحوم ومحب، دعوتك عظيمة وعالية، ونحن لا نستطيع حتى التقرب، نحن نقدم اجسدانا كذبيحة حية ، الله انا اشكرك لانك انت الذي تعلمنا العمل فينا ومن خلالنا وهو ليس بقوتنا يارب لكن هو انت ونحن نعطيك كل المجد والتسبيح ساعدنا يا الله ان نكون أمناء نساء ملتزمات حتى ننهي الاعمال التي اوكلتنا عليها كي نرعاها يارب، ساعدنا ان نمشي في طرقك وان يكون لنا ثمر ونحن نشكرك على محبتك لنا في اسم الرب يسوع المسيح، أمين.