القداسة ثمر المحبة الأخوية

القسم الأول

جين كريفجاك

Holiness The Fruit of Brotherly Love Part 1 Jane Grivjack

اليوم سوف نتكلم عن المحبة الاخوية، عندما بدأت في دراسة عرفت لايمكن ان انهي الموضوع في جلسة واحدة فغيرنا الجدول قليلاً انا سوف اعلم هذا الموضوع هذا الاسبوع والاسبوع القادم وهاتي سوف تعلم في الامانة والتواضع ثلاث اسابيع من الان، وهي بكل كرم اعطتني ان اعلم في الاسابيع التي هي كانت سوف تتكلم لاني عندما بدأت اعلم هذا عرفت انه هناك الكثير ان يقال هنا اكثر مما توقعت في البداية. أنا علمت عن موضوع المحبة مرات عديدة، علمت عن المورية العظمى مرات عديدة، علمت عن عدم ترك المحبة الاولى، المحبة المضحية عن مريم التي قدمت كل ما كان لها للمسيح، هو موضوع في كل مرة اقتربه اليه الرب يعطني طريق مختلف بما يريد ان يكلمنا، الذي اكتشفته ان أعلان محبة الله هي مستمرة هي كثيرة جداً كثير من الجوانب. مثل ما قرائنا اليوم مثل ترنيمنا اليوم( من يستطيع ان يفهم حبك؟) هذا هو الاستنتاج الذي توصلت اليه في هذه الدراسة ها هنا ايضا جانب اخر عن حبك يارب تريد ان تعلمنا اياه. هويريد ان يرينا الجودة و انواع كي نحن ايضا نحتذي بهذه المحبة ايضا. عندما جئت لدراسة الموضوع في هذا الوقت قلت ياربي اريد ان اكون قادرة لفهم لكي استطيع ان اعلم ما هي المحبة المقدسة، لاننا نتكلم عن موضوع القداسة، قلت للرب، يارب أعلن لي ما تريد ان تقوله لاخوات عن المحبة المقدسة، طبعاً هو لم يفشلني. بماننا ندرس هذا الموضع يجب أعلان الله عن المحبة المقدسة.

بينما ان أبدا اليوم هو تريد ان تعرفي ما هي المحبة المقدسة؟ هل عندكم فضول؟ يارب ماذا سوف تريني هنا؟ ممتاز أنا سعيدة الكل هنا فضولي ليعرف.يجب ان تكون راغبة وليس فقط معرفة مهم جدا ان تكونِ راغبة وتقبلي ان الله يلهمك، ويعلن لك حتى تظهر هذا النوع من المحبة المقدسة، لكل من سيضعهم الله في طريقك، كي تظهريها.

كل ما سوف كنا نتكلم وسنتكلم في دراسة الكتاب المقدس هو ان القداسة يجب ان تكون ظاهره في شخصيتنا اليس كذلك؟ سوف احذركم ايها الاخوات ستكونين في تحدي كما كنت أنا في تحدي ومواجهة مع هذا الحق، سوف تتواجهي مع بعض الحقائق لم تكن تعرفيها عن نفسك وانها موجودة في مكان ربما سوف تحُث أو تداني في هذاا اليوم كما ان كنت عندما بدأت في تحضير هذه الدراسة، لم استطيع ان اذهب اترك هذه الدراسة في هذا الصباح، هيئة نفسي بالكثير من المنديل لانه كان أمر عجيباً ، لكن احب ان اكد لك رغم كل ما سوف يظهره الله لك ما يدور في قلبك اليوم، سوف يكون لك فهم افضل عن محبة الله، وسوف يكون لك إدراك اكثر كيف تظهريه في شخصيتك، وسوف يكون لك القدرة على فهم محبته لك، وللذين يدعوك ان تحبيهم أيضا.

لنفتح كتبنا المقدسة على إنجيل متى 5: 43 - 48

وأنا كنت مندهشه وسألت الرب ان يريني كيف هي المحبة المقدسة؟ واخذني الى هذه الاعداد لانها هذه هي كلمات الرب يسوع المسيح

(سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: تُحِبُّ قَرِيبَكَ وَتُبْغِضُ عَدُوَّكَ. 44وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ، 45لِكَيْ تَكُونُوا أَبْنَاءَ أَبِيكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، فَإِنَّهُ يُشْرِقُ شَمْسَهُ عَلَى الأَشْرَارِ وَالصَّالِحِينَ، وَيُمْطِرُ عَلَى الأَبْرَارِ وَالظَّالِمِينَ. 46لأَنَّهُ إِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ أَجْرٍ لَكُمْ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ ذلِكَ؟ 47وَإِنْ سَلَّمْتُمْ عَلَى إِخْوَتِكُمْ فَقَطْ، فَأَيَّ فَضْل تَصْنَعُونَ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ هكَذَا؟ 48فَكُونُوا أَنْتُمْ كَامِلِينَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ كَامِلٌ.)

ما اوقفني هنا هو العدد 48 فكونوا أنتم كاملين كما ان أباكم الذي في السماوات هو كامل، هذه من واحدة من أول الايات التي درسنها عن ما تعنيه القداسة إذا كنت تتذكري هذه الدراسات، كان العدد الذي كلمني به الله ما يعني ان تكوني مقدسة، المسيح كان يقول لي كوني كاملة كما ابوكم هو كاملّ! وهكذا القداسة ترى هنا، هو يقول هنا يجب دائما تكون في تطور تقدم حتى تحتذي بالله وشخصيتهِ هو كامل، وما هي العلامة الخارجية هي موجودة في هذه الاعداد أوالايات ان الحب الكامل هو الحب الذي يتسبب حتى انك تحب أعدائك. وهذا في الحقيقة أمر ثقيل وصعب، لذلك اقول لكم ان هذه الدراسة سوف تكون تحدي كبير، لا اعرف كيف ان قراءة هذا المقطع الكتابي بدون ان ابكي لانه في كل مرة قراءته انا بكيت لانه الرب أرني كيف أنا فشلت في هذه الناحية مرات كثيرة. لكن الله كامل وهكذا هو يظهر انه كامل بحبه لاعدائه، وهذه اعظم صورة للحب أو المحبة المقدسة. المحبة المقدسة نستطيع ان نقول بدون أي مراوغة بحسب ما قرائنا هي المحبة المضحية اليس كذلك؟ تتطلب تضحية عظيمة، تضحية شخصية، وهذه التضيحة اظهارها الله بنفسه اليس كذلك؟ أظهرت عندما أرسل أبنه على الصليب كي يموت من أجلنا، هذه كانت المحبة الكاملة.

لأنه مات بدل عنا اخذ مكانا، رسالة رومية 5: 10-11 (10لأَنَّهُ إِنْ كُنَّا وَنَحْنُ أَعْدَاءٌ قَدْ صُولِحْنَا مَعَ اللهِ بِمَوْتِ ابْنِهِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا وَنَحْنُ مُصَالَحُونَ نَخْلُصُ بِحَيَاتِهِ! 11وَلَيْسَ ذلِكَ فَقَطْ، بَلْ نَفْتَخِرُ أَيْضًا بِاللهِ، بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي نِلْنَا بِهِ الآنَ الْمُصَالَحَةَ.) هذا هو حب الله المقدس بصورة كاملة، هو اعتبرنا نحن أعدائه ولكن اختار ان يضحي بأبنه المحبوب يسوع المسيح حتى نحن نكون احراراً ويتمم المصالحة معنا.

هل كنتم في الكنيسة في الاحد صباحَ ستيف كان يتكلم عن باراباس يجب ان اعمل هذه الصلة معه، اعتقد كنت اقراء في إنجيل متى كل هذه القصة مذكور هنا وعندما باراباس وعندما وصفه متى في إنجيل قال عنه باراباس كان (7وَكَانَ الْمُسَمَّى بَارَابَاسَ مُوثَقًا مَعَ رُفَقَائِهِ فِي الْفِتْنَةِ، الَّذِينَ فِي الْفِتْنَةِ فَعَلُوا قَتْلاً.) وكما تعملنا الاحد الماضي كان معروف أنه قاتل أنه قاتل، نرى ان الله اختار حتى في هذا المثال أننا اصبحنا احرار مع انه كان معروف اننا أعدائه، ولكن تحررنا والمسيح مات من اجلنا، هذا هو الحب المقدس الكامل ظاهراُ، لذلك المسيح وضعه هناك لنا حتى نراه.

ربما انت تسألي نفسك هنا أه الله يطلب مني ان احب اعدائي بنفس الطريقة، من هم أعدائي؟ يجب ان أعرفهم حتى أحبهم وأطيع واتمم هذا الأمر الالهي، اليس عندما تقرائي هذا تقول طيب من هو أعدائي؟ بعض منكم ربما يفكر مجرد واحد هناك في الخارج في نهاية العالم ربما أسامة بن لادن،كم جن ايرل شخص يعيش بعيداً إذا كان له الفرصة سوف يمحوك من الوجود، تسيطيع ان تعتبري مثل هولاء نوع من الاشخاص أعدائنا، أنا لا اعرف اذا الرب كان هدف لنا هو بهذا الشكل، ممكن ان تقول انا أحب الخاطي واكره الخطية وأنا سوف اصلي لاجلهم كي يتوبوا وبهذا ان أتتمت الامر الالهي أنا أحب أعدائي. أظن هذا أمر سهل ان نعمله مع شخص بعيد بعيدا جداً ليس له تأثير قوي على حياتنا، لكن أنا أومن ان ليس بالضرورة أن هذه الوصية الالهي ليس لها ارتباط بهذا النوع. أعتقد ان الكثيرين من الناس يفكروا ان تطبيق هذه الوصية يبطبق على هذا النوع من الظرو ف بل الحقيقة لا ينطبق. ربما الله يريدنا ان نحب أعدائنا الذين هم اقرب الينا ، هم الان جالسين بجنبنا على المقعد في الكنيسة الأن، أو ربما لم يعد يجلسوا بعد، ربما كان يعيشوا تحت سقفنا أو مازالوا يعيشوا تحت سقفنا، أو ربما شخص نتشارك السيارة معه، أو نعمل معاً، هذا هو نوع من الناس الذي يدعونا الله ان نحب حتى لو كانوا أعدائنا، هم هولا ء الناس الذين نحن نعتبرهم أعدائنا أو نتخيلهم أعدائنا الذي الله يسمح بهم في حياتنا حتى نحن نستطيع ان نظهر هذا النوع من المحبة.

من اللحظة الأولى ان قرائة هذه الوصية لم أفكر بأسامة بن لان أنا فكرت بناس كثيرين في حياتي التي أنا أعتبرهم أعدائي وجوههم ظهرت امام عيني، وكنت مدانة ، مدانة كثيرة لاني عرفت انني لاني لم استطيع اتمام هذه الوصية مع هولاء الناس أعدائي وانكسر قلبي لاني أنا عرفت اني لستُ مطيعه للرب، ولم أتمام هذه الوصيه. في السنة الماضية عندما تكلمت عن موضوع المأموية العظمى تذكرت الرب هو يطبع في ذهني وأنا احب ان اشاركه معكم الله يضع ناس صعبين في حياتنا في أغلب الأحيان حتى يمتحن حبنا لهم هو يعمل هذا! هو يضعهم هناك لكي يمحتنا إذا فعلاً نحبه هو عندما نحب هولاء الناس، أمور مخيفه اليس كذلك؟

نحن نراه بصورة واضحة في حياة الملك داود، والملك شاول، هذا الذي سوف أعلمه في هذا المساء، الذي يصنع لنفسه عدو!

سوف ننظر الى شخصين كيف تعالموا مع اعدائهم، الن ريد باث كتب (صنعا رجل الله) هي دراسة عن حياة الملك دواد، بمقابل بحياة شاول الملك في كتابه، أن هذين الشخصين داود وشاول،وضعا جنبا الى جنب للإمتحاننا وتحذيرنا ولتشجيعنا. نفس الله المحب ونفس المصدر السماوي تحت تصرف الاثنان، نرى واحد منهم يقف برزانة والاخر يغرق برزانة. الاثنان امتحانومن قبل الله أيضا، أمتحانوا لكي يعرف اذا كانوا سيكونوا مطعين لله إذا فعلاً، سوف يحبوا الذين دعوهم كي يحبوهم، وأعدأهم الذين هم أعدائه هذه الامثلة وضعت في كلمة الله كي تظهر لنا اليوم أمرين في غاية الاهمية، ولكي تسأل وتجيب سؤالين:

هل ممكن ان يكون لنا أعدائى من صعنا في الحقيقة؟

هل ممكن ان نحب الذين في الحقيقية أعدائنا؟

لذلك انا قررت ان اقسم هذه الدراسة الى قسمين لاني اعتقد نحتاج أولاً معالجة موضوع ان يكون لنا أعداء نحن صنعناهم، وهم ليسوا بأعدائنا على الطلاق، سوف ننظر الى هذا الموضوع، قبل ان نعالج الموضوع الاخر.

لماذا هذا مهم؟ لماذا يجب نزعج أنفسنا ونسأل هذا السؤال؟ عن الأعداء الذين نصعنهم بأنفسنا، لاننا جميعنا لنا هذا نوع من الأعداء! أعتقد ان الرب يريد ان نتعامل مع خطية الخدعة الموجودة في قلوبنا، ونجاسة ارواحنا التي تسبب ان يكون لنا أعدائنا من صنعنا، حتى نتعامل مع هولاء الاشخاص قبل ان نتعامل مع أعدائنا الحقيقين. الان ان كنا مستعدين ان نتعرف به أو لا! أنا أومن ان كلنا في هذا الوقت لنا في حيانتا اشخاص نخفي حقد، مراره، ومقامة نحو أختلفات لم يتم تسويتها وهذا موضوع أخر كله معا وأنا لن ادخل فيه هذه الأمسية، لكن الامور التي لم يتم يسويتها أو حلها التي هي موجود في قلوبنا وهذه مهم جداً لنا متخلف الظل، هذه الامور التي لم يتم يسويتها أو حلها تسبب في ان يكون لنا أعدائنا من صنعنا نحن.

يجب ان نتعامل مع الاعداء الذي صنعاهم بأنفسنا أولا حتى نستطيع ان نتعامل مع أعدائنا الحقيقين.

دعونا أولا ننظر الى شاول وكيف هو تعامل مع هولاء الأعداء، لنفتح على 1صموئيل 15، ونبقي اصبعنا على إنجيل متى 5 أيضا.

أنا اتفهم ان البعض منكم فعلا لا يعرف قصة شاول وداود دعوني اعطيكم بعض التشابك، شاول كان أول ملك المعين من الله حتى يحكم على شعب إسرائيل، قرارهُ ان يكون لهم ملك، الله اختار لهم رجل من الخارج يظهر شخصية ملوكية، كان مقاتل قوي حارب ضد كل أعداء إسرائيل بعنف في الحقيقة تقريبنا جمع أمة إسرائيل معا، عندما كانوا منقسمين لانه كان بعد وقت القضاة عندما كان كل واح يصنع ما كان يحسن في عينه.

عندما شاول جاءالى المشهد، التصقوا مع بعضهم لكي يحاربوا ضد اعدائهم . كان مثل توحيد القوة لأمة إسرائيل، أبتداء كاحاكم عظيم ومشهور، وبعد نراه انه نزل بصورة سريعة لانه لم يتعامل مع بعض الامور كان محتاج ان يتعامل مع قلبه، ادى به الى الزوال، نرى هنا وما اريدكم ان تلاحظوا قبل ان أبدا بالقراءة، أن الملك شاول اصبح مستهلك بسبب سعيه لتخلص من عدو صنعه هو لنفسه، وعدو من صنع خياله وهو دواد وسوف نرى عندما نستمر في القراءة، بينما اظهر الرحمة لعدوه الحقيقي وهذا مهم جدا لنعرفه.

لنقراء 1صموئيل 15: 1-3 (1وَقَالَ صَمُوئِيلُ لِشَاوُلَ: «إِيَّايَ أَرْسَلَ الرَّبُّ لِمَسْحِكَ مَلِكًا عَلَى شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ. وَالآنَ فَاسْمَعْ صَوْتَ كَلاَمِ الرَّبِّ. 2هكَذَا يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنِّي قَدِ افْتَقَدْتُ مَا عَمِلَ عَمَالِيقُ بِإِسْرَائِيلَ حِينَ وَقَفَ لَهُ فِي الطَّرِيقِ عِنْدَ صُعُودِهِ مِنْ مِصْرَ. 3فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ، وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً، طِفْلاً وَرَضِيعًا، بَقَرًا وَغَنَمًا، جَمَلاً وَحِمَارًا»..

هذه كانت وصية الله لانه عماليق هم أعداء الله ، وما اريدكم ان تلاحظوا هنا ان الله له أعداء، هناك ناس الله يتعبرهم أعدائهُ. كثير من الناس يعتقوا انه اذا كنت تابع للمسيح يجب ان تكون مهادن، وانك ضد الحرب، هذا ليس ما الكتاب المقدس يعلم محبة الله، أنا اعمل يا اخوات انكن سمعت هذا مرات عديدة ولكن سوف اقوله محبة الله هي ميزان كامل العدل والرحمة اليس كذلك؟

ما يجب ان تفهموا عن العماليق هذا كان لسنوات عديدة عديدة عندما جاء العماليق ضد شعب إسرائيل الله أعطاهم مستع من الوقت حتى يرجعوا ولكن هم اختاروا عدم الرجوع ، كان لهم إسرائيل يعيش في وسطهم كانوا يخدمون الله كان بكل سهولة يقدروا ان يتراجعوا.

هل تعلموا اننا نحارب ضد شعب الذي الله الحقيقي. و الله الحقيقي الحي اختار ان يستمروا ويكونوا اعداء لإسرائيل ، كان هذا وقت الله للدينونة ، هذا هوالوقت الذي بعدها لن يظهر لهم الرحمة. وكانت رغبته لشاول ان ينفذ هذا على أمة العماليق.

ما اريدكم ان تفهموه هو المسيح بنفسه كان له أعداء، في رسالة العبرانيين 10: 11-14

(11وَكُلُّ كَاهِنٍ يَقُومُ كُلَّ يَوْمٍ يَخْدِمُ وَيُقَدِّمُ مِرَارًا كَثِيرَةً تِلْكَ الذَّبَائِحَ عَيْنَهَا، الَّتِي لاَ تَسْتَطِيعُ الْبَتَّةَ أَنْ تَنْزِعَ الْخَطِيَّةَ. 12وَأَمَّا هذَا فَبَعْدَمَا قَدَّمَ عَنِ الْخَطَايَا ذَبِيحَةً وَاحِدَةً، جَلَسَ إِلَى الأَبَدِ عَنْ يَمِينِ اللهِ، 13مُنْتَظِرًا بَعْدَ ذلِكَ حَتَّى تُوضَعَ أَعْدَاؤُهُ مَوْطِئًا لِقَدَمَيْهِ. 14لأَنَّهُ بِقُرْبَانٍ وَاحِدٍ قَدْ أَكْمَلَ إِلَى الأَبَدِ الْمُقَدَّسِينَ.)

بعدما اكمل عمله على الصليب هو جلس عن يمين الأب من ذلك الوقت يتظر، هو ينتظر حتى توضع أعداؤه موطئا لقدميه. المسيح له أعداء وهذا جدا مهم لنا للأساس الأن حتى عندما ناتي الى دراستنا في الاسبوع القادم سنفهمها بصورة أفضل.

نرجع على العماليق، ما الذي جعلهم أعداء الله؟ كانوا يريدوا ان يؤذوا شعب الله. هذا أمر مهم كانوا يريدوا ان يدمروا شعب الله، كانوا ممثلي الله على الارض والعالميق إرادوا ان يدمروهم.

هذا ما قاله الله عن العماليق بعد ان جاء ضد إسرائيل، خروج 17: 14-16 (14فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «اكْتُبْ هذَا تَذْكَارًا فِي الْكِتَابِ، وَضَعْهُ فِي مَسَامِعِ يَشُوعَ. فَإِنِّي سَوْفَ أَمْحُو ذِكْرَ عَمَالِيقَ مِنْ تَحْتِ السَّمَاءِ». 15فَبَنَى مُوسَى مَذْبَحًا وَدَعَا اسْمَهُ «يَهْوَهْ نِسِّي». 16وَقَالَ: «إِنَّ الْيَدَ عَلَى كُرْسِيِّ الرَّبِّ. لِلرَّبِّ حَرْبٌ مَعَ عَمَالِيقَ مِنْ دَوْرٍ إِلَى دَوْرٍ».) وها الوقت الذي اختاره الله ان يعاقب العماليق. هذا ربما يظهر ان اقودكم في طريق الاشباح ولكن بعد قليل سوف له معنى في النهاية، فقط ابقوا معي. أعتبروا أعداء حقيقين من قبل الله نفسه، أعطى شاول التوجيهات أن يذهب و ينفذ عدل الله نحو العماليق، لكن شاول رفض ان يعمل العمل بصورة كاملة.

في 1صموئيل 15: 9 (9وَعَفَا شَاوُلُ وَالشَّعْبُ عَنْ أَجَاجَ(كان ملك العماليق) وَعَنْ خِيَارِ الْغَنَمِ وَالْبَقَرِ وَالثُّنْيَانِ وَالْخِرَافِ، وَعَنْ كُلِّ الْجَيِّدِ، وَلَمْ يَرْضَوْا أَنْ يُحَرِّمُوهَا. وَكُلُّ الأَمْلاَكِ الْمُحْتَقَرَةِ وَالْمَهْزُولَةِ حَرَّمُوهَا.)

شاول اختار ان لا يطيع أمر الله بالكامل، نظر الى الأشياء الجيدة واختار ان يحتفظ بها لنفسه، ربما فكر أنا سوف احتفظ بأجاج ربما أحصل على فدية بدل عنه، لا أعلم ماذا كان يفكر ولكن هو لم يطيع الله. كانوا معتبرين أعداءً حقيقي ولك شاول اختار ان لا يكمل المهمة، لهذا ان اردت ان اشارك هذا معكم اصبحا مرفوضاً لانه هو رفض توجيهات الله، الله رفضه ان يكون ملكً، كان غير مطيع لأمر الله.

اذا ننظر الى إنجيل متى الاصحاح الخامس، عندما المسيح تكلم ان نحب أعدائنا أعطانا العلامة نحن سيكون لنا أعداء تماما مثل شاول كان عدو الله أيضا، كانوا عداء لانه ارادو ان يدمروا شعب الله. مثل جليات في وقت داود كان أيضا عدو إسرائيل. لكن أنظروا الفرق بين شاول وداود، شاول لم يريد ان يطيع أمر الله تماما اليس كذلك؟ لكن داود لما جاء على شعب إسرائيل، عندما جاء لكي يرى اخواته عندما اباه ارسله لتحقيق عن امر اخواته وجليات جاء ضد شعب إسرائيل وكان يعنفهم يوم بعد يوم وداود ظهر وقال من هذا الغير مختون الفلسطين حتى يعنف جيش شعب الله الحي، هذا غير لائق من يظن نفسه هذا الرجل؟ كان غاضب في قلبه لانه كان هذا الرجل جاء ضد الله بذاته، عدو الله كان عدوه. وكان يريد ان يعمل شيء حوله اليس كذلك؟ اختلاف كثيرا هنا، مزمور 139: 21-22 (أَلاَ أُبْغِضُ مُبْغِضِيكَ يَا رَبُّ، وَأَمْقُتُ مُقَاوِمِيكَ؟ 22بُغْضًا تَامًّا أَبْغَضْتُهُمْ. صَارُوا لِي أَعْدَاءً.). مهم جدا ان نعرف ان الله له أعداء وان أعدائه يجب ان يكونوا أعدائنا كيف نعاملهم هذا موضوع اخر سوف نصل اليه ، ولكن يجب ان نفهم ، شيء مثير للاهتمام ولم اريد ان اجلب هذا ولكن فكرت هذا سوف يساعدكم ان تفهموا بصورة افضل ( وصلني أ يميل من داين كاستن وهي تعرف ان لديا بعض روح التميز عن اوبرا أنا اعتبرها قليلا هي مخيفه لها اتباع كثيرين، سمحت لنفسها ان تكون حنونه شفوقه كثيرا، واعطت لنفسها مكان رفيعة وعالية المقام في حياة الناس، ولها تأثير كبيرعلى الجموع، وهذا كان دائما يشغلني. وفي هذا الايميل اليوم في برنامج ستلايت راديو الذي لها تقول ستبدأ قراءة كتاب يدعى كتاب مسار المعجزات (نيو ايج) ببساطة هو كله ضد الله. وبعض الاشياء التي يتحدث عنه هذا الكتاب، المسيح المذبوح ليس له اي معنى، الرحلة الى الصليب هي اخر رحلة بلا معنى ممكن ان تعلمها وهكذا تستمر شيء بعد شيء بالاستمرار، أنا كنت اقراء هذا واصبحت غاضبه مثل داود وأنا كنت افكر مع نفسي هذا سيدمر حياة الناس، قلت طيب سوف يكون هناك اشياء مدمرة، تريد ان تدمر الكنيسة أنا سوف اصلي من اجل هذه المرأة صدقوني انا افعل هذ اكثر الاوقات، النقطة التي اريد ان اثيرها هنا هو نعم هناك بعض الاوقات نتحاج ان نكون مثل داود نسخط ونغضب من هذا خرج ضد جيش الله الحي من هذا الخرج ضد الكنيسة. يجب ان نكون راغبين ان نعمل ما يطلب منا الله ان نعمله نحو هذه الظروف. قال داود هذا اليوم يحبسك الرب في يدي فاقتلك واقطع راسك.واعطي جثث جيش الفلسطينيين هذا اليوم لطيور السماء وحيوانات الارض فتعلم كل الارض انه يوجد اله لاسرائيل. دوافعه كانت طاهرة كان يدافع عن الله اله إسرائيل ، الله كان سخي معه وجعله يهزم ذلك العدو.

إنجيل متى 5 الله يدعوا أعدائه الاشرار، الغير ابرار، والظالمين وكما قرائنا ايضا هولاء الذين يريدوا أن يدمروا كنيسته، أو أمته، هولاء هم الأعداء الحقيقين، وهما مثالا للاعداء الله دعانا ان نصلي لهولاء الاعداء ودعنا للتواصل مع هولاء الناس، ونعمل كل ما نستطيع حتى نظهر حبه لهم، إلا اذا هو وجهنا بصورة أخرى.

نرجع الى شاول بسبب انه لم ينفذ العدل على اعداء الله الحقيقين، كان مرفوضا ان يصبح ملكاً، ومن كان البديل؟ داود الرجل الذي كان في تناغم كثير مع الله. اختيار ان يصير البديل، هذه كانت بداية رفض شاول روحيا وجسديا يقول في ذلك الوقت اخذا الروح منه (اي روح الله فارقه) بالوقت الذي روح الله فارقه في ذلك الفراغ سمح لروح شرير ان يعذب شاول، شاول بداء بالرفض بينما داود بداء بالتألق والصعود واصبح مشهوراً كقائد جيش واصبح مشهور مع الناس، ليس فقط اصبح مشهوراً مع الناس كان أفضل صديق لأبن شاول، الكتاب المقدس يقول أيضا ان شاول نفسه أحب كثيرا، لانه عندما كان يعذب بذلك الروح الشرير كان داود ياتي يعزف له الموسيقى وكان يجلب له انتعاش ونهضة.

شاول بداء علاقته مع داود بعلاقة جديدة أحبه، كان فرحا جداً لوجوده قريب منه، عندما كان معذب بذلك الروح الشرير، كان في عقله الباطن معذب بالحقيقة ان احداً خليفته هو في مكان ما يترصد وهذا الخوف كان يجتاحه شكوكهِ تـأ كدة في يوم عندما رجع داود من معركة عندما سمع تلك الاغنية المشهورة شاول قلت ألف ودواد عشرة ألآف عرف ان شكوكه بالكامل أصبحت مشكوفه في الخارج، يقول في 1صمويئل 18: 8-9 (8فاحتمى شاول جدا وساء هذا الكلام في عينيه وقال اعطين داود ربوات واما انا فاعطينني الالوف وبعد فقط تبق له المملكة 9فكان شاول يعاين داود من ذلك اليوم فصاعدا.) بدأ شاول يغضب و شكوكه اصبحوا مفتوحين وغضبا واصبح يشك في داود.

دعوني أسلكم سؤال هنا في هذه النقطة هل كان داود عدو شاول الحقيقي؟ هل كان اي شيء يخافه شاول من داود ؟ على الاطلاق؟ لا لم يكن، اذا فكرت به سوف تري ان داود كان الجناح العظيم و قائد جيش عظيم كان مكرس له كان يعزيه عندما يكون في أسوا لحظات كان زوج ابنته تزوج ابنته افضل صديق لأبنهِ، لم يفعل داود شيء الذي يجعل من شاول يكون له هذا الموقف معه حتى يعتبره عدواً. كان لشاول امور كثيره ولكن هذا شيء وحيد لم يكن عدواَ. لكن شاول كان إعمى عن هذه الاشياء اليس كذلك؟ جعل من داود عدواليميني بسبب لانه سمح لغضبه يسرع ويتحول الى الغيرة ومرارة. تنمو اليس كذلك هكذا؟ دائما تحدث هكذا عندما نتركها بلاهوداة .

شاول سمح ان روحه تتنجس بهذه الافكار، روح الله فارقه وفي هذا الفراغ سمح لهذه النجاسات ان تاتي الغيرة المرارة المقاومة، ونحن أيضا ممكن ان نسقط في هذا الفخ أيضا ، 2كورنثوس 7: 1 (فاذ لنا هذه المواعيد ايها الاحباء لنطهر ذواتنا من كل دنس الجسد والروح مكملين القداسة في خوف الله) هذه الأشياء حقيقية هي نجسة اليس كذلك؟ في كتاب نحو للقداسة يقول جري برجيس (تنجس الروح، التي كسرت سفيتة كثير من المسيحين هي المرارة ، المرارة تبرز في قلوبنا عندما لا نثق بسيادة الله في حياتنا، وهذا كان جزء ما حدث مع شاول، الله واجهه شاول لعدم طاعته ، انا أومن لو انه تاب الرب لم يدعوه ان يخرج عن حكمهِ، وداود كان سيخلفه بدون عنف، ما من اي وقت مضى . لكن شاول اختار ان تجاهل تحذيرات الله، شاول اختار عدم التوبة، بل اختار ان يصير شكوك وغيور ضد البديل ، لانه لم يتعامل شاول بصورة صحيحة مع خطية الخاصة به عدم الطاعة، منظور للنتائج تلك الخطية اصبحت منحرفة في عقله، والنتيجة ان ذلك الشخص البرئ اصبح في خياله، عدو هذا مهم لنا لنعرف، حصلت على الصورة؟ كم أعداء وهميين (خيالي) لنا نحن؟ لاننا نختار ان لا نتعامل مع النجاسة الموجودة في قلوبنا. عندما نفشل في التعامل مع هذه النجاسات، النجاسات مثل الغيرة المرارة غضب عدم الغفران حقد مقاومة هذه كلها نجاسات التي تسمح لنا ان نبتداء نصير مثل شاول، مشبوهين باشخص الاخر وغضب، ولا نعتبرهم أصدقائنا أقصد هذا يحدث، هو في الحقيقة يحدث.

إذا هذه الامور تم التعامل معها داخليا، سوف تظهر نفسها الخارج كما حدث مع شاول، نرى هذا بوضوح في 1صموئيل 18: 10-12 هذا كان مباشرة بعد شكوك شاول واخيرا اظهرها للنور

.( 10وَكَانَ فِي الْغَدِ أَنَّ الرُّوحَ الرَّدِيءَ مِنْ قِبَلِ اللهِ اقْتَحَمَ شَاوُلَ وَجُنَّ فِي وَسَطِ الْبَيْتِ. وَكَانَ دَاوُدُ يَضْرِبُ بِيَدِهِ كَمَا فِي يَوْمٍ فَيَوْمٍ، وَكَانَ الرُّمْحُ بِيَدِ شَاوُلَ. 11فَأَشْرَعَ شَاوُلُ الرُّمْحَ وَقَالَ: «أَضْرِبُ دَاوُدَ حَتَّى إِلَى الْحَائِطِ». فَتَحَوَّلَ دَاوُدُ مِنْ أَمَامِهِ مَرَّتَيْنِ. 12وَكَانَ شَاوُلُ يَخَافُ دَاوُدَ لأَنَّ الرَّبَّ كَانَ مَعَهُ، وَقَدْ فَارَقَ شَاوُلَ.)

ماذا حدث هنا؟ الأن الغيرة والمرارة تحولة الى القتل اليس كذلك؟ لم يتعامل معه عندما كان يجب ان يتعامل معه والأن تطورة الى الحد أراد ان يقتله. وهذا اصبح شاول هاجس، أستحواذ، الذي سنراه عندما نتعامل مع العدو الحقيقي. سوف نرى ان شاول اصبحا مستعبد ومهوس ان يجد هذا العدو الوهمي كي يقتله .

أنا اقراء كتاب الذي حقا احبه، قصة ثلاث ملوك (جين ادوارد)، أحب هذا الكتاب هو دراسة عن الانكسار، لا يوجد شخص تدرسي حياته مثل داود عندما تتكلم عن الانكسار،لانه هذا الرجل كان منكسر من خلال هذه التجارب التي مر بها، بوجود شاول كعدو له ، مع انه كان رجل برئ.

لكن شيء واحد كاتب هذا الكتاب (جين ادوارد) لاحظ، عندما أمتحن حياة ملك شاول ملك داود وملك ابشالوم، أنتبه ان جميعنا لنا فرصة أم ان نكون حسب ترتيب الملك شاول أو حسب ترتيب ملك داود.

ماذا يعني ان نكون بحسب ترتيب الملك شاول؟

الى حد كبير ما كنا نتكلم عنه هنا، هل ترى الملك شاول في داخلكِ؟ بسبب لا اساس من الصحه لكراهيته لدواد كان يريد ان يقتل.

هل أنت، أوهل ترئ ملك شاول راسخ فيك؟ هذا أمر مهم!

هل الله ينظر الى نية أو أزعاج أو مرارة التي لك ضد الأخر ، كمساويه للقتل؟

هذا سؤال مهم لنا حتى نجاوب عليه اليس كذلك؟ لنرجع الى إنجيل متى 5 وننظر بعض الاعداد، متى 5: 21

(«قَدْ سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ لِلْقُدَمَاءِ: لاَ تَقْتُلْ، وَمَنْ قَتَلَ يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ. 22وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ.).

نعم الله ينظر الى نية أو الازعاج (مضايقة) أو غضب بدون سبب معادلاً أو (مساوياً) للقتل.

هذا واجب ثقيل اليس كذلك؟ لنذهب الى تفسير متى هنري لهذا المقطع يفسر كلمة (بَاطِلاً) بلا سبب، بلا أعتدال، بلا لطف، الغضب هنا هو خطية .

كلمة الله تعلمنا ممكن ان نغضب، اليس كذلك؟

لكن غير مسموح لنا ان نخطئ، يصبح الغضب خطية عندما يكون هناك موقفنا وسلوكنا يكون نتيجت لذلك الغضب.

وهنا بعض الحالات التي متى هنري يضعها هنا في كتاب التفسير الذي له.

هل سمحت لغضبك ضد أي شخص ينتج أي من هذه انواع من السلوك ؟

الغضب بلا سبب عندما يكون بلا عدل، استفزاز معين، أما بدون سبب أو ليس لسبب جيداً، أو ليس لسبب جيداً نسبي.

الغضب بلا سبب، عندما نكون في غضب ضد الناس بالذلك الشيء الذي لا قدره لنا عليه، أو هو قطعة من الغفران، أو خطاء، الذي نحن بأنفسنا ممكن ان نكون مذبني به، الذي يجب انا نكون غير غاضبين عن أنفسنا.

الغضب بلا سبب، هوالغضب الذي نظن شيء عن احدهم في الحقيقة لا نعرف إذا هو حقيقة أم لا، أنا اعمل هذا في أغلب الاحيان.

الغضب بلا سبب، إذا كان تفاهه صديق غير مستحق للكلام عنه، هو بلا سبب ليس له نهاية جديدة أو عرض لسلطان، أو أرضاء شغف بريطانيا، أنه بلا سبب عندما نجعل الناس يعرفوا مقاومتنا ، أو عندما نريد ان ننفذ أونفصل انفسنا لكي ننتقم، وعندها هو عبث للقيام بالإساءة، عندما نحن نكون في اي وقت في غضب هي كي نصحي من اخطاء الينا للتوبة، هل فعلت هذا ؟

سوف اكون في حالة الغضب الى ان يتوبوا، سوف اجعلهم يروا، أنه بلا سبب نحن نعمله حتى نكون واضحين ان نعطي انذار للاخرين، وهذه بعض الامور التي وضعها لتعريفه للغضب بلا سبب.

في متى 15: 19-20 (لأَنْ مِنَ الْقَلْب تَخْرُجُ أَفْكَارٌ شِرِّيرَةٌ: قَتْلٌ، زِنىً، فِسْقٌ، سِرْقَةٌ، شَهَادَةُ زُورٍ، تَجْدِيفٌ. 20هذِهِ هِيَ الَّتِي تُنَجِّسُ الإِنْسَانَ. وَأَمَّا الأَ كْلُ بِأَيْدٍ غَيْرِص مَغْسُولَةٍ فَلاَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ».)

هذه هي الأشياء أيضا التي تنجسنا نحن أيضا، لذلك يجب ان نكون حذريين عندما نحن في غضب ضد شخصا ما، يجب ان نمسك السنتنا، أن نصمت، لانسمح أن نفتري (نشهر) شخصا ما، نمسك سيرة شخصا ما، أو ان نقول أشياء غير معقولة عن شخصا ما، نحتاج ان نكون حذريين (مدققين) ما نقول عن الاخرين ، لانه ما في هنا(القلب) يخرج هنا.

يجب ان نكون حذرين عندما نجد أنفسنا نفعل هذا، نحتاج ان اعرف انا عند غضب، مقاومة، أو مرارة أو شيء ما نحو هذا الشخص، أنا أعتبره عدوي لماذا ؟ سوف نصل الى هذا بعد دقائق.

القداسة تعني، نحن نتكلم عن القداسة اليس كذلك؟ القداسة تعني بلا نجاسة ، هذه الاشياء ان قبلنا لها ان تعشش سوف تنجسنا، ونحن لن نسمح بهذا ان يحدث، لانه سوف نكون مثل ترتيب الملك شاول وهذا ليس ما يريده الله لنا، سوف نتسهلك في مطاردة عدو من صنع ذواتنا (عدو وهمي)، في مكان نريد ان لا ياتي اي خير لهولاء الناس الذين نعتبرهم هم أعدائنا.

عندما أول مرة قرائة هذه الوصية في متى 5 كما قلت هذا من قبل بعض الوجهه جاءت الى فكري، بعض الاشياء وبعض المشاكل ترجع لسنوات سنوات سنوات، وكان أن الرب اظهرلي انك غضبه عليهم . عقدت الغضب ضدهم ، عندك مقاومة ضد هولاء الناس تحتاجي ان توضحي بجلاء في قلبك.

لانه هولاء الناس هم ليس أعدائكِ! هم ليسوا الذين أنا اقول احبيهم، هم الاشخاص الذي انا اقول لك ليكن لك موقف صح في قلبك عنهم.

لذلك كان توبيخا لي، دقيقة واحدة أنا الشخص الذي يجب ان يتعامل مع هذا الظرف وليس هم.

هل تستيطع ان ترئ الناس التي أنتِ تعتبريهم أعدائاَ ؟ أشخاصً ربما عملوا شيء لك؟ عانية لسنوات؟ أنا متاكدة، ربما الرب هو يظهرهم لك في عقلك الأن. هل هم أعداء من صعنك؟ هذا ما يجب ان تسألي نفسك؟

ربما لم يعملوا اي شيء مئلم على الاطلاق ! بشكل مباشر. انظري الى داود لم يعمل أي شي لشاول في الحقيقة! كان يريد ان يساعده، هولم يريد ان ياخذ المملكة منه بالقوة، كان سيخدمه الى يوم الذي مماته. كان مكرس لشاول، شاول اعتبرهم عدوهِ اليس هذا شيء مثير؟

هل لك أعداءً لان لهم أشياء اكثر مما انت لك؟ هل هناك ناس في حياتك لك غيرة منهم لان لهم امور مادية اكثر، وهنا تتعاملي مع الحقد؟

ربما أنت غاضب لانك تتعبر شخص ما أكثر جمالاً منك؟ ابقى في عقلك هذا، هذه الأشياء التي عانيت منها في حياتي. أنا اعتبرت احدهم عدوً بسبب انهم كانوا جميلاً، مجنونه أنا كنت اتعامل مع السخط .

ربما عندك أعداء لانه اذئه إنسان تحبي! لا تستطيع ان تتحمل هذا وتريد أن تاخذ خطوة وعند قلب يريد الانتقام يجب ان تتعاملي مع هذاّ!

ربما تعتبر احدهم عدو لانه حصل على الترقية، عن زوجك لذلك يجب ان تتعاملي مع هذا الموقف القلبي الذي هو الطموح الذاتي، ربما تعتبري احدهم عدو لان أولاده يتصرفوا بصورة افضل من أولادك! صدقوني عندما كانوا اولادي اصغر ان تتصارعت مع هذا كثيراً، قلت لا أحبهم أولادهم ممتازين أولادي لا!

وهو في الحقيقة لو أنا ذهبت وزرتهم في البيت القضية كانت سوف تكون مختلفه.

هذه كانت الغيرة بكل وضوح وبساطة. ربما لا يتفقوا معك في كل شيء، كان لنا منقاشات مثيرةمع احد أكبر أولادنا الان، قلت ها طيب، هم لا يفكروا مثالنا بعد الان، يجب ان تكن حذرا حتى لا تتصاعد بالغضب وتقول هولاء الناس هم أعدائي الأن! هذا كبيرياء، يجب ان تتعامل مع كبريائك.

أو هم أعدائك لانه في أذوئك فعلاً في الحقيقية تسببوا لك الألم في الحقيقية لسعوك، في الحقيقة أغضبوك، في الحقيقة تسبب بأزعاجك، أحزانُك، رفضٌك، وعليك ان تغفر لهم.

يجب ان تغفر لهم من القلب. عندك خيارين أثنان!

أما ان تتصالح أو تصالح الموقف القلبي في داخلك، هذه فقط الخيارات التي لك.

إذا عندك شيء؟ أنت لست في صلح مع احدهم، وعندك عدو بسبب عدم المصالحة والصراع وصراع يجب ان تذهب وتعتني بهذا، سوف نتكلم عن ذاك في الأسبوع القادم قليلاً. ولكن اذا لك عدو شخصي بسبب تحتاج ان تتصالح شي في قلبك انت تحتاج ان تعتني بذلك، كيف تعتني به؟

كيف انت تتصالح؟ هذه الأشياء هذه النجاسات في قلبك؟

عملية بسيطه، ثلاث خطوات بسيطه

1. أفحص قلبك. عندما تجد نفسك في مكان، ويذكر أسم أحدهم يذكر، ووجهك يتغير، تقول لا استطيع ان اقول اي شيء حسناً عن هذا الشخص. يجب ان تسأل الله وتقول يا الله أرني ماذا في قلبي يجعلني لا أحب هذا الشخص الى هذا الحدّ، حتى أن أنا كل ملامحِ (وجهِ) يتغير عندما أسمع أسم هذا الشخص، ما الذي يحدث هنا؟ احب ان أقول لك ان الرب ارآني هذا في حياتي، كان فتح لعيني على هذا الامر، لسنوات ذهبت الى رحلات استجمام مع عائلات، وكان هناك عائلة كنا نذهب معهم الى ذلك المكان ولسبب ما لثلاث او أربعة أيام أنا كنت غاضبه على هذا الشخص وكنت كل هذه الايام في خيمتي أبكي، يارب لا اعرف ماذا يحدث لا استطيع التعامل، أنا غضبه، ولم استطيع ان اعرف ماذا يحدث لي. في احد السنوا أنا كنت قد وصلت الى نهايتي، صرخت الى الرب! والرب قال لي أنت في غيرة ، أنت تغاريين لانه هذا الشخص يعطي أنتباه لكل العائلات هناك وأنت تريد هذا الشخص لنفسك وحدك. لهذا في كل مرة تاتي الى هنا تغضبي، لم يكن لي اي فكر، وفي الحقيقة أنا لم يكن لي أي فكر، وأعتقد هذه هي القضية في أغلب الاحيان، عندما أنت في غضب على أحدهم أنت لا تعرفي في الحقيقة لماذا؟ أنت غاضبة فقط، وعندما الله أظًهر هذا لي، أنت صح، أنت بكل تأكيد صح! ذهبت الى ذلك الشخص وأعتذرت منه، أنا متأسفه جداً، أنا الان أعلم، واتعرف عليه في كل مرة أبدا بشعور بالغضب، أنا لا اذهب مع هذا الغضب، أنا فقط في غيرة سوف اتخلص من هذا................... في الحقيقة مهم جداً عندما تجد نفسك تصراع مع احدهم، أسال الرب لكي يريك ما هي جذور هذا الشيء؟ هل أنا غاضب، أحمل الغضينة، هل أنا أحقد على ذلك الشخص؟ هناك شيء، دائما هناك شيء أعماق تحت، تحتاج أن تتعامل معه، والله سوف يظهره لك ما هو. الخطوات الثانية هي ان نزعه عنك.

2. تنزعهُ عنكَ، مثلما تنزع عنك الثوب، أنا لن احمل هذه الغيرة معي بعد الأن، أنا اختار ان لا اذهب به الى هناك، أنا اختار ان اسمح له ان ياخذ جذر في قلبي بعد الأن، يجب ان تختار تغير طريقة تفكرك، مفهوم بسيط، هو أن تنزع ، تخلع، وتضع. في كولوس 3: 8- 10 (8وَأَمَّا الآنَ فَاطْرَحُوا عَنْكُمْ أَنْتُمْ أَيْضًا الْكُلَّ: الْغَضَبَ، السَّخَطَ، الْخُبْثَ، التَّجْدِيفَ، الْكَلاَمَ الْقَبِيحَ مِنْ أَفْوَاهِكُمْ. 9لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ، 10وَلَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ،) اليس هذا عظيم روح الله تسمح لنا ان ناخذ هذا الثوب القديم، ونبدله بهذه النوعيات والصفات لإنسان الجديد، كلنا لنا هذا فينا الله وضع هذا الإنسان الجديد في داخلنا وكل ما علينا عمله هو ترسيخ هذه الصفات والنوعيات لانها لنا من خلال الروح كل يوم. كل ما نحتاج عمله هو ان نقول يارب أنا لن اسمح هذه الأفكار وهذه المواقف ان تنجسني، أنا أريد ان تبدل هذه المواقف والأفكار بأفكارك انت ومواقفك أنت يارب، تغيرهم الى مواقفك وأفكارك المكتوب في كولوسي 3: 12-15

(12فَالْبَسُوا كَمُخْتَارِي اللهِ الْقِدِّيسِينَ الْمَحْبُوبِينَ أَحْشَاءَ رَأْفَاتٍ، وَلُطْفًا، وَتَوَاضُعًا، وَوَدَاعَةً، وَطُولَ أَنَاةٍ، 13مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، وَمُسَامِحِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا إِنْ كَانَ لأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ شَكْوَى( ها هي موجودة ومكتوبه الشكوى حلها كما هو مكتوب ...). كَمَا غَفَرَ لَكُمُ الْمَسِيحُ هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا. 14وَعَلَى جَمِيعِ هذِهِ الْبَسُوا الْمَحَبَّةَ الَّتِي هِيَ رِبَاطُ الْكَمَالِ. 15وَلْيَمْلِكْ فِي قُلُوبِكُمْ سَلاَمُ اللهِ الَّذِي إِلَيْهِ دُعِيتُمْ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ، وَكُونُوا شَاكِرِينَ.)

هذا ما عليك ان تفعل ان تضع عليك المحبة، ويجب ان تعرف ان العدو يريد أن يفرقنا، والطريقة الوحيدة التي لنا يكون له طريقة ضدنا بأن نحب بعضنا البعض. أن نسمح لله ان يلبسنا بمحبتهِ. وهذا كان الشيء المهم الذي أرد الله ان يريني الله أن هو لا يريدني ان أعيش حياة المرأيين، أن يكون ناس في حياة أنظر اليهم وأبتسم وأقول مرحبا كيف حالك؟ ولكن في داخلي لا أشعر بذلك. هل هناك أشخاص في حياتك من خارج أنت لطيف ولكن من الداخل تكره أو تحتقر؟ يجب أن تتعامل مع هذا الشيء الذي هو صنع أعداء من ذاتنا أو بأنفسنا. الرب لا يريد لنا أن نعيش حياة المرأيين، 1بطرس 1: 22-23 (طَهِّرُوا نُفُوسَكُمْ فِي طَاعَةِ الْحَقِّ بِالرُّوحِ لِلْمَحَبَّةِ الأَخَوِيَّةِ الْعَدِيمَةِ الرِّيَاءِ، فَأَحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا مِنْ قَلْبٍ طَاهِرٍ بِشِدَّةٍ. 23مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ اللهِ الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ.) هذا ما نحتاج أن نعمل، نحتاج أن نرغب أن لا يكون لنا جدول باسماء أعداء من صنعن أنفسنا، الله يريد كل أسماء من اسماء في جدول الاسماء هذا تمحى اليوم! لانه لنا عدو حقييقي ونحتاج التعامل معه! نحتاج أن نحب ونحترم الله، والله لا يريدنا مشوشين بسبب هولاء الاعداء الذين صنعناهم بأنفسنا، لأنفسنا. الله يريد ان يكون لنا صفحة بيضاء مع كل واحد، وأي واحد، تأتي في طريقنا. مثل داود هو ليس عدو على الطلاق، نريد أن نعرف هذا، أنا أصلي الرب يسمح لكم فقط تنظفوا هذه الصفحة في هذا الاسبوع، أنا أعلم أنه مراحل، كان مراحل (خطوات) لي، لكن أنا متشجعه لاني أعلم أن الرب العمل الذي أبتداء في من خلال هذه الدراسة سوف يكلمه وسوف يحررني من أي مرارة أو مقاومة لدي، من الأساة الماضي، أو أي شيء آخر، هو يستطيع ان يعملها فقط ثقي أنه سيعملها.

لنصلي : يارب نشكرك كثيرا من أجل كلمتك يا الله، نعرف أن كلمتك سيف ذو حدين، تقطعنا بلمحة،

يارب أعلم مرات، قطعك لنا السريع يألمنا يارب، حتى تجلعنا اكثر شبها بك، أنا أسال لكل واحد منا هنا في هذه الليلة، تساعدنا ان نكون مطعيين، حتى نكون متسعدين ان نفحص قلوبنا، نسمح لك ان تمتحن قلوبنا، وترينا يارب إذا كان هناك أعداء في حياتنا وهم يجب أن لا يكون اعداء على الطلاق يالله. يارب أملئنا بحبك، أملئنا بالقابلية على ان نضع هذه النجاسات الروح جانباً، ونضع الحب الكامل، يارب نريد ان نكون الجزء الموحد في جسدك يارب وليس المنقسم في جسدك يارب، ساعدنا ان نعمل الجزء الذي يخصنا يارب ، نشكرك على روحك يارب لانها تجعلنا نعمل كل شيء يارب، نشكرك ونسبحك هذه الليلة في اسم المسيح آمين.